منذ عامين
استنكر ناشطون الصمت الشعبي على الإعدامات المتتالية التي تشهدها المملكة منذ وصول ولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى منصبه عام 2012، والذي أتبعه بسلسلة اعتقالات واسعة طالت دعاة وكتابا وعلماء ومفكرين.
منذ ٣ أعوام
صعد ناشطون سعوديون دعواتهم للاحتجاجات الشعبية المقررة يوم عرفة، للمساهمة في "إنقاذ الوطن"، ووقف العبث بالدين، وإطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات، وتمكين الشباب وإلغاء الضرائب وغيرها من المطالب الأخرى.
يبدو أن الشعب السعودي قد وصل إلى حالة ثورية دفعته لإعلان رغبته في إسقاط النظام، ورفضه لسياسات ولي العهد محمد بن سلمان، وتعديد جرائمه والتذكير بتجاوزاته، وتبديده لأموال المملكة، مستنكرين وعوده الكاذبة ومحاولاته تلميع صورته خارجيا.